وَقْتٌ مُنَاسِبٌ لِلتَّقْوِيمِ وَالسَّاعَةِ: تَطْبِيقٌ مُفِيدٌ لِلتَّقْوِيمِ وَالسَّاعَةِ
وَقْتٌ مُفَيَّدٌ لِلهَوَاتِفِ الْمُحْمَولَةِ التِي تَعْمَلُ بِنِظَامِ أَنْدْرُوِيدِ، يَتِيحُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ فَحْصَ التَّارِيخِ الْحَالِيِّ وَالْوَقْتِ وَالْيَوْمِ فِي الْتَّقْوِيمِ الْغْرِيغُورِيِّ وَالتَّقْوِيمِ الْتَّقْلِيدِيِّ الْيَابَانِيِّ. يَتَمَيَّزُ التَّطْبِيقُ بِسَاعَةٍ تَنَاظِرِيَّةٍ تَحْتَوِي عَلَى عَقْرَبِ الثَّوَانِي وَيُوَفِّرُ أَيْضًا وَظِيفَةَ التَّقْوِيمِ.
بِمُجَرَّدِ تَمْرِيرِ الشَّاشَةِ إِلَى الْيَمِينِ أَثْنَاءَ عَرْضِ السَّاعَةِ، يَمْكُنُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ الْوُصُولَ إِلَى التَّقْوِيمِ. إِضَافَةُ الْأَحْدَاثِ سَهْلَةٌ عَنْ طَرِيقِ النَّقْرِ المُزْدَوَجِ عَلَى التَّارِيخِ الْمُرَغَّبِ أَوْ عَنْ طَرِيقِ الضَّغْطِ عَلَى زِرِّ الزِّيَادَةِ فِي نَافِذَةِ الْبَوْبِ. لِحَذْفِ حَدَثٍ، يَكْفِي تَمْرِيرُ الشَّاشَةِ إِلَى الْيَسَارِ فِي نَافِذَةِ الْبَوْبِ. يَمْكُنُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ أَيْضًا إِعَادَةَ تَرْتِيبِ الْأَحْدَاثِ عَنْ طَرِيقِ الْضَّغْطِ الطَّوِيلِ عَلَيْهَا.
يُقَدِّمُ التَّطْبِيقُ عِدَّةَ خِيَارَاتٍ قَابِلَةٍ لِلتَّخْصِيصِ، مِثْلَ تَغْيِيرِ حَجْمِ السَّاعَةِ الرَّقْمِيَّةِ وَالسَّاعَةِ التَّنَاظِرِيَّةِ لِتَنَاسُبِ الشَّاشَةِ، وَتَغْيِيرِ أَلْوَانِ الْخَلْفِيَّةِ وَالنَّصِّ وَعَقَارِبِ السَّاعَةِ، وَتَمْكِينِ أَوْ تَعْطِيلِ الْوَضْعِ الْمُظْلِمِ. يَمْكُنُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ أَيْضًا اخْتِيَارَ التَّبْدِيلِ تَلْقَائِيًّا إِلَى الْوَضْعِ الْمُظْلِمِ خِلَالَ السَّاعَاتِ الْمُحَدَّدَةِ.
يُوصَى بِتَطْبِيقِ وَقْتٍ مُفَيَّدٍ لِأَيِّ شَخْصٍ يُرِيدُ أَنْ يَسْتَخْدِمَ هَوَاتِفَهُمْ أَوْ أَجْهِزَتَهُمْ اللَّوْحِيَّةَ كَسَاعَاتٍ، وَيَفْضَلُ السَّاعَاتَ التَّنَاظِرِيَّةَ ذَاتَ الْعَقْرَبِ الثَّوَانِي، وَيَحْتَاجُ إِلَى فَحْصِ الْتَّقْوِيمِ الْغْرِيغُورِيِّ وَالتَّقْوِيمِ الْتَّقْلِيدِيِّ الْيَابَانِيِّ. كَمَا أَنَّهُ مُفَيَّدٌ لِتَأْكِيدِ السَّنَةِ وَالتَّارِيخِ الْحَالِيِّ بِسُرْعَةٍ أَثْنَاءَ الْعَمَلِ عَلَى الْمَستَنَدَاتِ.
نَرْجُو مُلاَحَظَةَ أَنَّهُ يُمْكِنُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ الْتَوَاصُلَ مَعَ مُطَوِّرِ التَّطْبِيقِ عَنْ طَرِيقِ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُونِيِّ أَوْ تَوِيتَرِ.